استراتيجيات التداول الزخم في الأسواق المالية

استراتيجيات التداول الزخم في الأسواق المالية نوع البحث: رسالة اللغات: الإنجليزية تتكون أطروحتي من ثلاث مقالات التحقيق مصادر الأرباح لسعر استراتيجيات الزخم والتجارية ذات الصلة في الأسواق المالية. على الرغم من كل مقال يمكن أن يقف بشكل مستقل، والأساليب المستخدمة فيها تداخل ومفاهيمها مترابطة بشكل وثيق. أول مقال لي (الفصل 2) يدرس زخم الأسعار في أسواق العملات الناشئة. أجد أن استراتيجيات الزخم قصيرة المدى كسب حوالي 1-3٪ سنويا بعد خصم تكاليف الصفقة الفعلية. هذه النتائج متشابهة، ولكن أكثر تقلبا من، تلك التي سبق نشرها للعملات الرئيسية. استنتاجاتي تتناقض بشكل صارخ مع تلك الورقة الشاملة الوحيدة الأخرى التي نشرت في الأدب محدود جدا في هذا المجال. وخلافا للنتائج التي نشرت في العملات الرئيسية، وأجد أن استراتيجيات الزخم العملات في الأسواق الناشئة غالبا ما تقترض بالعملات ارتفاع سعر الفائدة والاستثمار في العملات أسعار الفائدة منخفضة. أيضا، حيث أن أسعار الفائدة المحلية من ارتفاع العملة الأساسية في المقطع العرضي، والأرباح الزخم الخريف والتحولات عودة إسناد من مركز قصير لموقف طويلة. بلدي الثاني مقال (الفصل 3) يدرس الأسعار والأرباح الزخم في سوق الأوراق المالية النيوزيلندي، مع إيلاء العناية الواجبة لفترة الأزمة وتكاليف المعاملات. وهناك ميزة هذه الدراسة هي أول تطبيق لتقنية التداول ممارس واقعية لاستراتيجيات الزخم مجتمعة. أنا أول للنظر في العلاقة بين حجم الصندوق، والدوران، وتردد التداول، والتعرض لأشعة الفا المسبق في هذا السياق. نتائجي تؤكد وجود كل من الأسعار والأرباح الزخم في سوق الأسهم نيوزيلندا. أفضل استراتيجية أجد يتفوق على المؤشر بمقدار 100 نقطة أساس سنويا بعد دراسة متأنية لتكاليف المعاملات. على الرغم من أن أزمة 2007-2009 زيادة كبيرة في تكاليف المعاملات بشكل عام، واستراتيجية الزخم الأرباح والاستراتيجيات الزخم الجمع بين أداء الشبكة أفضل من تكاليف المعاملات خلال هذه الفترة من خلال فترات غير الأزمة. ويفسر هذه النتيجة غير متوقعة من حيث حجم المبيعات أقل من الاستراتيجيات زخما خلال الفترة السابقة الأزمة، بدوره، إلى خفض تكاليف المعاملات وأيضا (أنا افترض) أداء أفضل من استراتيجية الزخم الأرباح خلال فترات تزايد عدم اليقين من المعلومات. بلدي مقال الثالث (الفصل 4) يجمع الأفكار في المقالات الأولين ويدخل في مرحلة ما بعد الاقتصاد الكلي-إعلان الانجراف (POMAD) استراتيجية تجارية جديدة في العملات مشابهة لالمعروفة الانجراف بعد إعلان أرباح على شكل أسهم. على الرغم من أن استراتيجيات POMAD مربحة في المتوسط ​​على مدى العينة بأكملها، واستراتيجيات الزخم الأسعار هي مربحة بشكل عام في المتوسط، وتبين لي أن أرباح الزخم سعر ترتبط الأرباح POMAD في أسواق العملات الرئيسية. أجد أن الأرباح لكلا POMAD والزخم سعر الاستراتيجيات زمنية مختلفة، وهذا هو إدراج الأثر الكامل للأنباء إلا ببطء في أسعار العملات، وهذا الزخم الأسعار واستراتيجيات التداول POMAD بلدي كلها مربحة في العملات الرئيسية خلال فترة الأزمة الأخيرة. بين المتغيرات بلدي الاقتصاد الكلي، ومؤشر أسعار المستهلك هو أقل متغير مؤثر، في حين أن الإنتاج الصناعي، والموازين التجارية، ونسبة البطالة هي الأكثر تأثيرا.